الأربعاء، 28 ديسمبر 2011

Smoking should be prohibited in public areas


Since the discovery of Tobacco, the cigarettes are widely consumed by people around the World. By the time, medical studies proved that cigarettes are deadly to both smokers and non-smokers. Consequently, the issue of banning smoking becomes more serious. Therefore, I definitely believe that smoking in public places should be prohibited, because it is harmful and unpleasant for the non-smokers.
    First of all, smoking in public places should be banned, because it hurts the health; not only for the smokers, but for people around too.

الثلاثاء، 27 ديسمبر 2011

هل يلزم أن نكتب التاريخ؟


سألت أحد الفضلاء عن تدوين التاريخ وما حدث من الوقائع، فوافقني على أهمية التاريخ وأنه يحفر في الذاكرة ويعطي بعدا كبيرا في فهم الحاضر والتخطيط للمستقبل، ولكنه اعترض على كتابة مجرات الأحداث الأخيرة لأن فيها ذكر الأشخاص وربما كان من بعضهم ما لا يحسن ذكره، وعساه يتوب فنكون قد ذكرناه بأخطائه وسوّدنا صورته في مستقبل أيامه، ولعل في الكتابة تقصير في ذكر الأفعال أو تفسيرها فنسيئ إلى البعض أو لا نذكر كل الحقيقة، وقد تكون وقفتنا مع أمور ليست هي الأمر المحرك للحدث فنكون قد وجّهنا النظر إلى غير وجهته.
فأسعفته في كلامه، إذ هذه بعض جوانب القصور وبعض المآخذ في الكتابة، ولكننا لو نظرنا إلى الجوانب الإيجابية في كتابة الأحداث

الأحد، 4 ديسمبر 2011

مؤشر الربح بين المصارف الإسلامية Islamic Interbank Benchmark Rate (IIBR)



الحمد لله الذي نزّل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا، فجعله نورا يهدي به الله من اتّبع رضوانه سبل السلام و يخرجهم من الظلمات الى النّور. من يهده الله فهو المهتدي و من يضلل فلن تجد له وليّا مرشدا. و الصلاة والسلام على من بعثه الله رحمة للعالمين، منقذ الثّقلين من ضلالات الجهل و الظلم الى نور و عدل الاسلام، و من ضيق الدنيا الى سعة الآخرة. صلى الله عليه و على آله الطيّبين و من اتّبع هداه و اقتفى أثره بإحسان إلى يوم الدين. وبعد:
فمن القضايا التي ابتليت بها الأمة الاسلامية في العقود الثلاثة الأخيرة، قضية البنوك الاسلامية التي كانت وقت ظهورها بشرّى تزف، و حدث جلل، كيف لا و البديل الاسلامي الموعود جاء بعد طول انتظار ليخلص المسلمين من مستنقع الربا الذي لم يجدو منه بدّ و لم يجدوا من دونه موئلا. غير أنّ تطور الفكرة و تجسيدها صيّرها إلى فتنة أصبح الحليم فيها حيران، فانقسمت الأمة إلى فريقين كلّ منهما على طرفي نقيض الآخر، فبين مؤيّد و مناصر و مجاهد في سبيل الفكرة الى النّخاع، وبين رافض لها بالكليّة أو على الأقل غير راض بالمسار الذي انتهجته. بين من ينظر إليها بعين الرضى و الإطمئنان كونها الحلّ العملي لأزمات العالم المالية التي تبهت النّاس من حين لآخر، حتى أضحت للبعض- البنوك الربوية الغربية وغيرها ملاذا ءامنا و لو مؤقتا يقيها من سخط الجماهير المتضررة و المنهوكة بإفرازاتها و نتائجها، حتى لا تفقد عملاءها و زبائنها الأسخياء؟!!! و بين من يراها استنساخ

الأحد، 27 نوفمبر 2011

واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون


يحثنا المولى تعالى في الكثير من آياته على الذكر الكثير لاسمه تعالى، فيقول:" يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا وسبحوه بكرة وأصيلا" ويقول سبحانه:"فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون". فلأجل ماذا حثنا على ذكره كثيرا ؟ لعل من الحِكم الكثيرة لذلك أن ننير حياتنا بنوره، ونحيي قلوبنا بذكره، ويستقيم أمرنا بهديه.
إن الحياة بلا ذكر الله تعالى ظلمة.. والقلوب بلا ذكره سبحانه موات.. والمعيشة بلا ذكر المولى متاعب ونكبات.. ونظرة إلى ما حدث لعاد وثمود، وقارون وفرعون وهامان تنبئ بذلك.

السبت، 26 نوفمبر 2011

The life which never ends

Allah (SWT) says:
Ye have indeed in the Messenger of Allah a beautiful pattern (of conduct) for anyone whose hope is in Allah and the Final Day, and who engages much in the praise of Allah” (33:21)
From this verse we realize the importance of studying the life of the prophet (PBUH) by all Muslims from the death of the prophet (PBUH) until the Day of Judgment, this is because his life is a model for us as it was according to the commands of Allah (SWT) and it is full of lessons for us. In these pages I’ll not conclude all the life of the prophet (PBUH), but I'll try to extract few lessons from it, proved with examples.

 Some Muslims nowadays are relying on the verse which says:
”…But Allah will bring His Light to perfection even though the disbelievers hate (it)”. (61:8)
so they are not taking any action to spread the Islam or strengthen

الجمعة، 18 نوفمبر 2011

ملخص لبحث الماجستير بعنوان: مستحضرات التنظيف والتجميل، في ميزان الشرع



تعد مستحضرات التنظيف والتجميل من أكثر المواد الاستهلاكية انتشارا، كما أن صناعتها هي من أكثر الصناعات رواجا. وقد كان مدار البحث على محورين رئيسين، هما: المضافات الحيوانية والمضافات الكيماوية التركيبية. فأما المضافات الحيوانية فباعتبار مصدرها، وحكم استعمالها في تراكيب مستحضرات التنظيف والتجميل، وقد تعرضت الدراسة لبحث حكم الانتفاع بالنجاسات والمحرمات، وتوصلت إلى أن الانتفاع بها لا يجوز إلا في حالات الضرورة وعدم وجود البديل الحلال، كما ناقش أيضا مسألتي الاستحالة والاستهلاك وتوصل إلى أنه لا يجوز اتخاذهما ذريعة لاستخدام

الثلاثاء، 15 نوفمبر 2011

From the center to the international institute: the Halal sector in IIUM has being developed.

On Monday, 31st October, I visited the site of what is called: "INHART". It is a stand for of International Institute for Halal       Research and Training, after it was: Halal industry research Center
  I arranged an appointment with its director Dr Hamza, home managed to give me a rendezvous in Wednesday, 2nd November 2011, after Zohor prayer, and we ware agree, and that it will be at 2 PM.
  I arrived to the institute 2 minutes earlier
. The reception men allowed me to enter. In the meeting room, I found Dr Hamza busy with his computer. After he saw me throw the window, he asked me to come in.
  After giving him SALAM, he welcomed me, and permitted me to sit down. The meeting was started. Firstly, I introduced myself, and I give him the reasons that why I interested to meet him. It was for a brief introduction about the institute and its services. After that, he started to answer my questions.

الأحد، 13 نوفمبر 2011

إلى أي مدى نجحت سياسة "أنظر شرقا" تربويا


غالبا ما يبحث النّاجي من قيود الإحتلال ، الفارّ من سطوة الإستعباد و السّائر خلال الغابات الكثيفة عن دليل يرشده أو نموذج أعلى يقفو خطاه حتى يبلغ أشده و يقدر على خوض غمار الحياة و بلوغ مصاف الأقوياء. كذلك  فعلت ماليزيا البلد الفتيّ الطّموح الخارج من قبضة الإستعمار البريطاني سنة 1957. بعد استقلالها مباشرة قرّرت ماليزيا أن تبدأ مسيرة التطور و التغيير على شتى الأصعدة و المجالات و اتّفق الرّئيس و المرؤوس  على اعتلاء عرش التقدم بحلول عام 2020.
قال رئيس الوزراء محمّد مهاتير كلمته الخالدة " Boleh " (أستطيع) على خطى اليابانيّين الّذين قالوها من قبله وهم منهزمون و محبطون من الهلاك الّذي لحق بهم في الحرب العالمية الثانية، وتبنّى سياسة النّظر شرقا، والتي تعني الاستفادة من نموذج الدّول الشّرقية من أمثال كوريا و اليابان في التّنمية و التطور.

السبت، 29 أكتوبر 2011

نحو تفكير إسلامي ناقد


إن من أهم التحديات التي تواجه واقع مناهج تدريس العلوم الشرعية هو تكوين طلبة على مستوى عال من التفكير الناقد، والذي به يمكن إيجاد بيئة علمية مفتوحة تسمح بتلاقح الأفكار وتقاربها، وتعمل على نقد فاعل للتراث دون الارتهان إليه والتعصب له، للبلوغ بالعلوم الشرعية مرتبة من التجديد والتفاعل مع الواقع دون المس بأساساته.
ومن أبرز الإشكالات التي تقف عائقا أمام هذه النقلة المنهجية النوعية هي الحساسية تجاه جدلية النقل والعقل، فغدا طالب الشريعة متوجسا من كل إعمالٍ للعقل في دائر العلوم الشرعية، فترى التفكير والتمحيص والنقد في كل باب وفن، وما إن ترد أعتاب العلوم الدينية حتى تُصَدَّ دونه الأبواب ليُترك المجال فسيحا للتقليد والتعصب والارتهان السلبي إلى رجالات الماضي –وقد كان بعضهم على قدر عال من التفكير الناقد-، وهذه الجدلية مسألة عميقة الأثر في النظرية الإسلامية للمعرفة.

الاثنين، 24 أكتوبر 2011

مناسبات نزول القرآن


    النظرة الفاحصة لأسباب ومناسبات نزول القرآن الكريم ترشد إلى الجوانب التي كان الوحي القرآني يخاطب المجتمع المسلم منها وأبرزها ما يأتي:

1. مجادلة الكفار وشبهاتهم:

    فقد كان القرآن مهتما بالردّ على الكفار، كلَّمَا خطر لهم سؤال أو أثاروا شبهة، فيذكر القرآن الشبهة تامّة ثم ينقضها من أساسها، فكان نِعْم المدافع عن الدين وكانت تلك فرصةً لبسط الكلام في وجه من وجوه هذا الدين وصلاحه للإنسان. وأمثلة ذلك كثيرة؛ مثل الشبهات في البعث، ووحدانية الله تعالى، وفي بشرية الرسولr، وصدق القرآن، وصلاح ما جاء به للإنسان... وبهذا قطع عذر أيّ إنسان في عدم الإيمان. فكان القرآن نعم المحامي والمدافع عن المسلمين ضد أعدائهم من خارج مجتمعهم.

الأربعاء، 12 أكتوبر 2011

تهنئة بمناسبة التخرج

 بمناسبة تخرج أخينا صالح بوكراع وحصوله على درجة الماجستير في الفقه وأصوله من كلية معارف الوحي والعلوم الإنسانية بالجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا

الاثنين، 10 أكتوبر 2011

الكتابة: نقل المعرفة ومراكمة التجارب

في البدء كانت الكتابة على الصخور والجلود ثم اكتشف الانسان الورق وأحدث بذلك ثورة لا تزال آثارها حاضرة حتى عصرنا هذا.. وفي كل مرة كان الانسان يشعر بقيمة الكتابة ليراكم المعرفة ويشاركها الآخرين.
 الكتابة، الكتاب والكاتب: كلها كلمات ساهمت في انتشار العلم في المكان والزمان، مما ساعد في بناء المعرفة تراكميا وساهم في نضج الإنسان وتطور خبرته مع الكون والحياة... الأمر حقا جد فالله سبحانه وتعالى يمن على الإنسان أن علمه بالقلم " إقرأ باسم ربك الذي خلق، خلق الانسان من علق، إقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم " فسبحان الله الواسع العليم.
لقد تخطى الانسان حواجز الزمان والمكان

الهداية مقصد القرآن الكريم


إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم
يقول الله تعالى:"كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد"

أنزل القرآن الكريم ليهدي الناس إلى الصراط المستقيم، ويقصد بالهداية: التوجيه والإرشاد وإنارة السبيل. فيخرج الناس من الظلمات إلى النور.
         والظلمات كثيرة: (ظلمة الشرك، وظلمة الكفر، وظلمة الفقر، وظلمة الظلم، وظلمة الجهل، وظلمة المعصية، وغيرها...).
         والنور واحد متكامل من: (نور التوحيد، والشكر، والكفاية، والإحسان، والعلم، والطاعة).
         والذي يعيش في تلك الظلمات ينتج في حياته الكثير من المتاعب:قلق، ضرر، طغيان، حقد، انتقام، تعدي، سرقة، فحش، تفرق، تعب، خسارة، انحراف.
      وبالمقابل: اطمئنان، سلام، نفع، تواضع، سماحة، عفو، إحسان، أمن، عفاف، تكامل، راحة، نجح، استقامة. هذا ما ينتج في حياة من يعيش بالنور.
         فحياة صاحب الظمات حياة تعيسة، وحياة صاحب النور حياة طيبة. ثم في الآخرة، من اتبع النور كانت له جنة الخلد، ومن تركه كانت له نارا خالدة.
         فالقصد من إنزال القرآن هو الهداية، وينتج عنها النور الذي يهب حياة طيبة وجنة خالدة.
محمد بن الحاج داود تمزغين